A Review Of أنواع الأرق

A Review Of أنواع الأرق

Blog Article

ويصبح انقطاع النفس النومي ومتلازمة تململ الساقين أكثر شيوعًا مع التقدم في العمر.

في الحقيقة إن العديد من البشر لا يحصلون على قسط كافٍ من النوم، فالبعض يشعر بصعوبة كبيرة في إغماض عينيه والنوم بعمق والبعض الآخر يستيقظ مرات عديدة ليلا، ولا يتمكن من العودة إلى النوم مرة أخرى مما يؤدي إلى شعوره بالتعب أثناء النهار.

تقييد مدة النوم، يقلل هذا العلاج من الوقت الذي يقضيه الشخص في السرير، ويمنعه من أخذ القيلولة أثناء النهار، مما يسبب الحرمان الجزئي من النوم، وهذا يُشعِره بالتعب في الليلة التالية، ويعود إلى وقت نومه الطبيعي.

فالتعرّق الليلي وهَبَّات الحرارة أثناء انقطاع الطمث غالبًا ما تؤدي إلى اضطراب النوم. كذلك تشيع الإصابة بالأرق أثناء الحمل.

الحرص على تهوية السرير والأغطية وقلبها بين الحين والآخر.

الضوضاء والضجيج: بعض الأشخاص لا يستطيعون أن يناموا في الضوضاء والضجيج الموجود حولهم، مما يسبب لهم الإصابة بالأرق.

السفر، خاصّةً عند الانتقال إلى منطقة يختلف فيها التوقيت الزمني.

يختلف الأرق المؤقت عن أنواع الأرق الأخرى، إذ يمكن أن يكون أحد أعراض حالة طبية أخرى تتطلب اهتمام الطبيب.

هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى إصابة الشخص بالأرق وعدم النوم ليلا ومن أبرز هذه الأسباب ما يلي:

الأعراض والأسباب والعلاج

ينهض الشخص المصاب بالأرق قبل الآخرين أو قبل الموعد المعتاد عليه، ويتسبب في عدم أخذ المصاب ساعات كافية من النوم على النشاطات الذهنية والجسدية في اليوم الذي يليه.

الأدوية الموصوفة: تساعد حبوب معالجة الأرق على النوم أو الاستمرار فيه، لكن لا ينصح الأطباء باستخدامها أكثر من بضعة أسابيع، ومن أبرزها الإسزوبيكلون، والراميلتون، والزايلبون، والزولبيديم، وتؤدي إلى ظهور بعض الآثار الجانبية، مثل: الشعور بالنعاس أثناء النهار، وزيادة خطر السقوط، كما تسبب الإدمان، لذا لا بُدّ من استشارة الطبيب قبل البدء بتناولها.

الصرع: يمكن أن يسبب الصرع حدوث نوبات أثناء النوم، مما يؤثر على دورة النوم الطبيعية وجودة النوم، نتيجة شاهد المزيد لذلك يفرز الجسم كمية مرتفعة من هرمونات التوتر في الدم، مما يؤدي إلى الاستيقاظ المتكرر خلال الليل.

مرض في الجسم: يشعر المريض بألم شديد في الظهر والمفاصل، أو يشعر بألم في البطن، أو صداع، أو ارتفاع في درجة الحرارة.